من روائع محمود درويش ...فرحاً بشيءٍ ما خفي ( كأ 

فرحاً بشيءٍ ما خفيِّ, كُنْتُ أَحتضن الصباح بقُوّة الإنشاد, أَمشي واثقاً بخطايَ، أَمشي واثقاً برؤايَ. وَحْيٌ ما يناديني: تعال! كأنَّه إيماءةٌ سحريّةٌ, وكأنه حُلْمٌ ترجَّل 
Back to Top